THE BEST SIDE OF التعلق العاطفي المفرط

The best Side of التعلق العاطفي المفرط

The best Side of التعلق العاطفي المفرط

Blog Article



تسليط الضوء على هذه الآثار يعزز الوعي بأهمية التعامل مع التعلق المرضي بشكل فعّال.

كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين:

جمع المعلومات عن التفاعل مع الوالدين أو مقدمي الرعاية والآخرين

هذا الموقع يستخدم الكوكيز لتقديم أفضل تجربة تصفح اعرف المزيد موافق اغلاق

إنَّ التعلُّق العاطفي هو التعريف الأكثر وضوحاً للعلاقات التي يتماهى فيها طرف في شريكه، ويذوب فيه إلى الحد الذي يُخسره شخصيته وكينونته، فينفصل عن واقعه الاجتماعي والعائلي والعملي ويصبح الشريك هو محور الكون بالنسبة إليه، ويصبح مجرد التفكير في اليوم الذي سوف تتداعى فيه هذه العلاقة أقرب إلى التفكير في نهاية العالم.

إقرأ أيضاً: اضطراب التعلق المرضي: أسبابه، وأعراضه، ونصائح للوقاية منه

يجمع هذا النوع بين خصائص التعلق القلق والتعلق التجنبي. قد يظهر الشخص في البداية ميولًا للاعتماد على الآخرين بشكل مفرط، لكنه في ذات الوقت يظل يحاول تجنب التعلق العاطفي أو يشعر بالقلق من أن يضع نفسه في موقف من الضعف العاطفي.

عادة ما يكون العلاج الأساسي لاضطرابات التعلق في مرحلة الطفولة مزيج من هذه الخيارات ويمكن أن يكون مفيدًا أيضًا للبالغين الذين تظهر عليهم أعراض هذه الاضطرابات.

عندما لا يتمكن الطفل من تكوين ارتباط عاطفي بشكل ثابت مع أحد الوالدين أو مقدم الرعاية الأساسي، فقد يؤدي ذلك إلى اضطرابات التعلق التي تستمر حتى مرحلة البلوغ.

يمكن أن تساهم عدة عوامل في تطور اضطرابات التعلق، بما في ذلك الإهمال أو الإساءة أو الرعاية غير المتسقة أثناء الطفولة المبكرة

فما هي علامات التعلق المفرط بشخص ما؟ وكيف تتوقف عن ذلك؟

يُدعى هذا الذوبان في الآخر وعدم القدرة على الانفصال عنه بـ "التعلق العاطفي"، والذي خصصنا له هذا المقال لتعريف مفهومه وتحديد أبرز علاماته وتقديم نصائح للتخلص منه.

توضيح ما هو مقبول وما هو غير مقبول: التحدث بصراحة مع الآخرين حول النقاط التي تزعجك.

إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص التعلق العاطفي المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.

Report this page